حل اسئلة اختبار منتصف الفصل الدراسي الثاني ( الدور الأول ) الصف السادس الابتدائي درس الغضب للعام الدراسي 1444هـ

Question

اختبار منتصف الفصل الدراسي الثاني - ( الدور الأول ) - للعام الدراسي 1444هـ الصف السادس الابتدائي درس الغضب

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الإجابات الصحيحة لهذا الدرس أسفل النص:-↓

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كان هناك طفل اسمه (أحمد) يعيش مع أسرته في بيت صغير، لاحظ الأب أن أحمد سريع الغضب يصرخ ويضايق كل أفراد الأسرة، فقرر أن يساعده على التحكم في غضبه، فأحضر مسامير وشاكوشا ونادى عليه قائلا: يا بني، سأطلب منك طلبا، وهو عندما يحدث أي موقف يضايقك وتغضب ستدق مسمارا في لوح خشبي، فتعجب أحمد من هذا الكلام لكنه وافق.

في اليوم الأول دق أحمد عشرة مسامير، وبدأ العدد يقل حتى جاء اليوم الذي لم يدق فيه أحمد أي مسمار، وفرح وأبلغ أباه، ففرح الأب وقال له: الآن سنخلع كل مسمار في أي موقف تحكمت فيه بغضبك، وعند آخر مسمار حضنه أبوه وقال له: الآن أصبحت متحكما في مشاعرك، ولكن انظر للوح الخشبي فما زال هناك آثار، فتذكر يا بني أن التصرف بغضب يترك أثرا سيئا في قلوب الآخرين.

حل اسئلة اختبار منتصف الفصل الدراسي الثاني ( الدور الأول ) الصف السادس الابتدائي درس الغضب للعام الدراسي 1444هـ 

والان يسرنا فريق موقع الترتيب أن نقدم لكم الإجابة على السؤال التالي :-↓↡↓

ماذا لاحظ الأب؟

أ ـ أن أحمد شديد الذكاء.

ب- أن أحمد سريع الرد عند الإجابة.

ج- أن أحمد سريع الغضب ✓✓.

---

كم مسمارا دقها أحمد في اللوح الخشبي في اليوم الأول؟ 

أ ـ عشرة مسامير ✓✓. 

ب- خمسة عشر مسمارا.

ج- عشرين مسمارا.

---

عندما يغضب أحمد فإنه......؟

أ - يطرق على اللوح الخشبي طرقا شديدا.

ب- يخلع مسمارا من اللوح الخشبي.

ج - يدق مسمارا في اللوح الخشبي ✓✓.

---

متى أصبح أحمد متحكما في مشاعره؟

أ ـ عندما لم يدق أي مسمار في اللوح.

ب- عندما دق أول مسمار في اللوح.

ج- عندما خلع آخر مسمار من اللوح ✓✓.

---

التصرف بغضب يترك في نفوس الآخرين؟ 

أ ـ أثرا مفرحا.

ب- أثرا سيئا ✓✓.

ج ـ أثرا طيبا.

Answer 1

كان هناك طفل اسمه (أحمد) يعيش مع أسرته في بيت صغير، لاحظ الأب أن أحمد سريع الغضب يصرخ ويضايق كل أفراد الأسرة، فقرر أن يساعده على التحكم في غضبه، فأحضر مسامير وشاكوشا ونادى عليه قائلا: يا بني، سأطلب منك طلبا، وهو عندما يحدث أي موقف يضايقك وتغضب ستدق مسمارا في لوح خشبي، فتعجب أحمد من هذا الكلام لكنه وافق.

في اليوم الأول دق أحمد عشرة مسامير، وبدأ العدد يقل حتى جاء اليوم الذي لم يدق فيه أحمد أي مسمار، وفرح وأبلغ أباه، ففرح الأب وقال له: الآن سنخلع كل مسمار في أي موقف تحكمت فيه بغضبك، وعند آخر مسمار حضنه أبوه وقال له: الآن أصبحت متحكما في مشاعرك، ولكن انظر للوح الخشبي فما زال هناك آثار، فتذكر يا بني أن التصرف بغضب يترك أثرا سيئا في قلوب الآخرين.